مغامرة البقلاوة

وهكذا، نحن نستهدف في مزارعنا تغذية المعز التي ربيناها على أن نستخدمها في منتجاتنا بالأزهار الطبيعية والحشائش الطازجة، ونضيف على الملذات ملذات أخرى. والزبدة التي نستخدمها في صنع البقلاوة ، نحصلها من هذا الحليب، ونستخدمها. كما قلنا مسبقا إنا نهتم بكم. الجافة عند المقطرة؟ الفارق بين البقلاوة المقطرة والجافة هو قصير كما وصف بالتالي. المواد الأساسية وكيفية صنع البقلاوة الجافة لا يختلف الكثير عن صنع سائر أنواع البقلاوة الأخرى. ولكنه من أجل أن تكون مقاومة أكثر لا تطلى بين طبقات البقلاوة المونة المؤلفة من الحليب والسميد. وماذا بعد...! المواد على التمام، هل نتحدث بعض الأشياء عن الإنتاج؟ وبالتعبير الكامل الأسطايات لدينا الناشئين على المهنة منذ سن الطفولة يقومون بنقش على العجينة خبرتهم المتراكمة منذ ربع قرن. الأسطايات لدينا المرقصون للشوابك، يخطون أول خطوة في مغامرة تحويل العجين من كرة كبيرة إلى ورق وقيق. في هذه المسيرة، يصبح العجين المفتوح نظيفا شفافا كالزجاج من الممكن رؤية أنعم كتابة من ورائه. ويروى أن أحد أساتذة كراكوز وعيواظ قبل التمثيل حرق الستارة، ولم يجد ستارة جديدة للتمثيل، وأراد أن يلغي التمثيل. وفجئة قام أحد أساتذة البقلاوة من بين المشاهدين وقال له أنا يمكنني أن أجد لك حل. وذهب إلى الفرن، وأخذ العجينة وفتحها مثل الرق وجعلها ستارة. نعم، في الواقع إنها رواية، والمقصود هو حقيقة أنه من الممكن أن تقومون بإجراء تمثيل كراكوز عيولظ من وراء الخبزة المرقوقة. هذه العجينة المرقوقة يجمع منها عدد 12-13 وتصف الوحدة فوق الأخرى ويوضع عليها القشطة والفستق، والأسطى بهذا يكون الطبقة التحتية، وعندنا الطبقة الفوقانية طبعا. ويفرش عدد 25-28 من خبز الرقيق على الطبقة الفوقانية. وبهذا يكون قد تمت نسبة 50 % من العملية.